معلومات عن رورونوا زورو انمي ون بيس roronoa zoro anime onepiece
رورونوا زورو، إحدى الشخصيات الأساسية في المانغا ون بيس من تاليف إييتشيرو أودا. وهو أول من انضم إلى لوفي ، ويعتبر نائب القائد في قراصنة قبعة القش. انه سياف طاقم قبعة القش ويستخدم تقنية الثلاث سيوف التي طورها بنفسه يتمتع بقوة بدنية كبيرة وقدرة هائلة على التحمل وهو يعتبر أقوى شخص في الطاقم بعد لوفي
السيرة الذاتية
الاسم: رورونوا زورو (مـُقتبس من اسم القرصان الفرنسي الشهير فرنسواس لولونياس)
العمر
19 عاماً (قبل تفرق الطاقم)
21 عاماً (بعد تجمع الطاقم)
الاسلحة
مستخدم للهاكي (التصلب + الملاحظة)
يستخدم أسلوب 3 سيوف في القتال.
تاريخ الميلاد:11/11
الطول: 178 سم
الطعام المفضل: الأرز الأبيض وسمك ملك البحر والخمر "الساكي"
المكافأة الموضوعة على رأسه: 320,000,000 بيلي
الوظيفة في الطاقم: السياف، العديد من متابعي ون بيس يرونه كمساعد [مونكي دي لوفي|لوفي الأيمن.
أول ظهور له:
المانجا – الفصل 3
أنمي – الحلقة 2
ألقابه:
صائد القراصنة (الحكومة العالمية)
ماريمو، وتعني ''رأس الطحلب'' سانجي
السيد بوشيدو: فيفي
السيد السياف (نيكو روبين)
مؤدي الصوت:
كازويا ناكاي
صفاته المميزة: حس المغامرة، القوة، الذكاء في القتال، الشجاعة، اللامبالاة، النوم، فاقد الإحساس بالاتجاهات
رورونوا زورو شخصية في الأنمي المشهور ون بيس وهو فرد من طاقم قراصنة قبعة القش.
أثناء مشاهدة الأنمي وقراءة المانجا يستغرب المتابع من قوة زورو الشديدة للتحمل اللتي تضاهي أو تفوق قدرة كابتن السفينة مونكي دي لوفي. زورو ظهر أكثر من مرة وهو يتلقى ضربات يظن من يراها تلقن إليه بأنه سيموت لا محالة أو أنه سيصاب بشلل أو إعاقة دائمة لكنه دائماً يشفى كأن شيءً لم يكن. حتى أن قوته الجسمية مثيرة للعجب فمعظم أقوى أقوياء عالم ون بيس اكتسبوا قوتهم من فاكهة الشيطان إلى أن زورو يعود فضل قوته لتدريباته الشاقة المتواصلة. تبدو على وجه زورو ملامح الغضب والاستياء والجدية لكنه عادة طيب وظهر أكثر من مرة حرصه الشديد على أصدقائه حتى أكثر من حرصه على نفسه. كما أن زورو يعد ساعد الكابتن الأيمن وهو عادةً من يرشد الكابتن إلى الصحيح من الفعل. زورو رجل يحكم بعقله وعادةً يميز الصواب من الخطإ ويفعل الصواب
ماضي رورونوا زورو
لم يظهر أبداً أي أثر على أن زورو كان لديه والدان أو أهل طيلة فترة متابعة ون بيس، لذا فأغلب الظن أنه يتيم وحيد لم يعرفه أحد قبل دخوله ذاك الدوجو في صباه عندما كان يبلغ من العمر 9 سنوات.
في ذاك اليوم طرأت على زورو نقطة تحول في حياته حيث ذهب كعادته، كما يبدو، باحثاً عن ولد قوي أو رجل ليتنازل ضده بالسيف حتى وصل إلى دوجو حيث وعد صاحبه الدوجو بالانضمام للدوجو إن هو خسر النزال. لكنه فوجئ بصاحب الدوجو الذي نادى ابنته "كوينا" لتبارز زورو. في البداية اعترض زورو لكن صاحب الدوجو قال بأنها أقوى من كل الرجال الذين بارزتهم. فبارزها زورو مستخدماً سبع عصي من البامبو (واحد في فمه وثلاثة في كل يد) وخسر المبارزة بضربة واحدة من كوينا، فلزم عليه الوفاء بعهده والانضمام إلى الدوجو.
عند خسارته في تلك المرة قال زورو لكوينا "سأهزمك، سأتدرب وأتدرب وأهزمك". بعدها نرى زورو يتدرب كثيراً حتى يتمكن من هزيمة الرجال لكنه يقف عاجزاً عن هزيمة كوينا. وتواصل الأمر حتى كانت خسارته ال2001 أمامها قرر زورو أن يضع حداً للأمر ويبارزها بسيوف حقيقية، حيث أنهم كانوا من قبل يتبارزون بعصي البامبو. وعند هزيمته الـ2001 اعترض زملاء زورو على هزيمته واحتجوا عند معلمهم صاحب الدوجو قائلين بلابد أنه يعطي كوينا دروساً إضافية إلا أن صاحب الدوجو رد قائلًا أن كوينا أيضًا بدأت بالتدرب أكثر منذ عرفت زورو.
ذهب زورو إلى كوينا قائلاً لها بأنه يود حسم الأمر الليلة فوافقت كوينا وسرعان ما بدأت مبارزتهم، وكان زورو يستخدم تقنية "النيتوريو" آنذاك، أي استخدام سيفين في القتال بحمل سيف في كل يد. لكنه خسر أيضاً في تلك المرة ولحزنه هم بالبكاء غير أن كوينا بادرت حين رأت ذلك منه قائلة: "أنا من عليها البكاء" ذلك أنها لا يمكن أبدًا أن تكون أفضل سيافة في العالم لأنها فتاة والفتاة عادة أضعف من الولد.
فقال لها زورو أنه عليها ألا تقول ما تقوله لأنها هكذا تهينه، حيث أنه منذ بارزها لأول مرة وهو يتدرب بشدة لهزيمتها وأنه إن فاز عليها يوماً من الأيام فإن ما تقوله لا يمكن أن يكون عذراً لخسارتها. وواعدها على أن يصبح أحدهما أفضل سياف في العالم. لكن في اليوم التالي توفيت كوينا بسبب تعثرها بسلالم القبو. لم يبك زورو عند موت كوينا لكننا نرى حزنه بتشديده لتدريباته وتخيلها بجانبه دائماً. فذهب والد كوينا، المعلم وصاحب الدوجو، إلى زورو ليكلمه عن ابنته وهو يحمل سيفها. فقال لزورو بأنها كانت عنيدة وأنه يشكره لأنه قبل انضمامه إلى الدوجو كانت كوينا تهزم الجميع، حتى الأكبر منها سناً حتى اغترت بنفسها، لكن منذ أن قدم زورو شكل لها تحدياً فكثفت تدريباتها. فقال له زورو وهو يبكي بحرقة لأول مرة منذ موت كوينا: "مـُعلمي.. هذا الكاتانا.. رجاءً أعطني إياه، أنا سآخذ حصتها من التدريب وسأغدو أقوى! سأصبح قوياً لدرجة أن صدى اسمي سيصل الجنان! سأصبح أقوى سياف في العالم! لقد تعاهدنا.. أنا.. أنا.." المعلم، مناولًا سيف كوينا لزورو: "حسناً.. روح كوينا وأحلامها.. سأدعها معك."
وبعد عدة سنوات خرج زورو من الدوجو لتحقيق حلمه بأن يصبح أقوى سياف في العالم، وتاه في البحار ولم يكن يجيد عملاً سوى القتال فأصبح يصيد القراصنة ليحصل على المكافئة التي على رؤوسهم ليعيش منها
انضمام زورو إلى الطاقم
رورونوا زورو هو أول من انضم إلى طاقم القبعة القشية، حيث كان هو ولوفي الفردين الوحيدين في الطاقم في البداية. وسبب انضمامه إلى لوفي أنه لم يملك خياراً غير ذلك، فقد كان حبيساً موثوقاً على خشبة وعلى وشك الحكم عليه بالإعدام. في هذه الحالة عرض لوفي على زورو أن يصبح رفيقه في البحر وسياف سفينته فوافق زورو على شرط واحد وهو ألا يعترض لوفي حلمه في أن يصبح أعظم سياف في العالم وإلا فإنه قد يقوم بقتله.
سيوف زورو
حاليًا:
• وادو إتشيمونجي (الطريق المستقيم إلى الوئام): هذا هو سيف كوينا الذي أخذه زورو ليحقق حلمهما معاً وهو الذي يضعه في فمه أثناء القتال. وعادةً إن استخدم في مبارزاته تقنية السيف الواحد، فإنه يضرب مستخدماً هذا السيف، كضربة "أغنية الأسد" التي تغلب بها على مستر1. الوادو هو أحد إنجازات الحرف اليدوية الأسطورية العظيمة ال21 "أووازا-مونو 21" وقيمته تصل إلى أكثر من 50,000,000 بيلي. يبدو لي أنه حتى عين الصقر ميهوك يعرف قيمة هذا الكاتانا لأنه عند نزاله لزورو كسر سيفي زورو وأبقى على هذا وقد أعجبت به تاشيغي و أردت أخذه
• سانداي كيتيتسو (قاطع الشياطين الثالث): حصل زورو على هذا السيف في الحلقة ال49 في قرية لوجوي، أسلاف هذا الكاتانا الأول والثاني كانوا أيضاً من أحد إنجازات الحرف اليدوية العظيمة المنشأة بأعلى درجة من المهارة "سايجو أووزا-مونو". قال زورو عن هذا السيف في أول تجربة له بأنه متعطش للدماء ووصفه بالطفل المشاكس لأنه يقطع دون أن يأمره بذلك. حصل زورو عليه عندما ذهب إلى محل لبيع السيوف من أجل شراء كاتانا جديد بعد أن كسر عين الصقر سيفيه، إلا أن البائع رفض أن يأخذ مالاً من زورو لقاء هذا السيف وذلك لأن زورو أبهره حين شعر بلعنة هذا الكاتانا الشريرة ثم قال: "سنرى ما الأقوى، حظي أم لعنة السيف" ثم رمى السيف في الهواء ومد ذراعه حيث أنه إذا كانت لعنة السيف أقوى فإنه سيقطع ذراعه وإذا كان حظه الأقوى فإن الكاتانا لن يقطع ذراعه، وهذا ما حصل. بعدها أعجب صاحب المحل بزورو أعطاه أثمن سيف لديه في المحل بالإضافة إلى ما الملعون هذا قائلاً: "لقد مضى زمن طويل منذ أن شاهدت سيافاً حقيقياً لآخر مرة، يقولون بأن الكاتانا تختار صاحبها، سأصلي ليحالفك الحظ".
• إنما (قاطع الجحيم): إنما هو من ال 21 سيف الاسطورية العظيمة، ويملكه حاليًا رورونوا زورو كواحد من نصوله الثلاثة. قبل 20 عامًا، كان كوزوكي أودين يستخدم إنما جنبًا إلى جنب مع سيفه الآخر المعروف باسم أم نو هابكيري (قاطع السماء)، ومن المفترض انه في حوزة ابنه مومونوسكي الان. إنما هو السلاح الوحيد المعروف (حتى يومنا هذا) الذي استطاع جرح كايدو. بعد وفاة أودين، ورثت إنما ابنته كوزوكي هيوري، التي أعطت السيف لاحقًا الي زورو مقابل عدم استرجاع شوسوي، لانه كنز وطني وملك دولة وانو.
سابقًا:
• يوباشيري (خطوة الثلج): هذا هو أثمن سيف كان عند صاحب المحل في قرية لوجتان في السابق والذي أعطاه لزورو. السيف أحد الخمسين عملاً الماهرة لصنع الخير "ريوو-وازا-مونو 50". وصفه زورو في أول تجربة له بأنه سيف خفيف وجيد. فقد زورو هذا السيف في أنيس لوبي أثناء عملية البستر كول التي استهدفت القضاء على طاقم القبعة القشية. في هذه الأثناء وفي الحلقة الـ309 هاجم كابتن قوات البحرية شيو زورو ودمر سيفه مستخدما قوة فاكهته الشيطانية "سابي سابي نو مي" الصدأ، حتى أنه كاد يقضي على زورو إلا أن اوسوب ضربه فأنقذ زورو من قبضته.
• شوسوي (الماء الخريفي): كالوادو، هذا السيف أحد إنجازات الحرف اليدوية الأسطورية العظيمة الـ21 "أووازا-مونو 21". حصل عليه زورو من "الساموراي ريوما" بعد أن تغلب عليه، صمم هذا الكتانا ليزيد من حجم الأضرار على الخصم، وهو ثقيل جداً على عكس يوياشيري، ووصفه زورو بـ"المزاجي". كما قال بأن أفضل صفة لهذا السيف صلابته، فإنه لن ينحني، ولو قام دينصور بالدهس عليه و أيضاً قال غيكيمارو جامع الأسلحة بأن السيف أكتسب لونه الأسود من معارك ريوما، وافق زورو على استبداله بسيف (إنما) بناء على طلب كوزوكي هيوري